الأحد، 8 ديسمبر 2013

مفارقة ما بين جيفار والشهيد خطاب


مفارقة ما بين جيفار والشهيد خطاب
1- جيفارا :

- جيفارا شيوعي المعتقد ماركسي المذهب .

- حقيقة ثورة جيفارا كانت ثورة ضد الإمبرالية الأمريكية و قتالا ضد الاستعمار "الرأسمالي" أي أنه ماكان يقاتل إلا دفاعاً عن المبادي الشيوعية والماركسية ، وتوسيعاً لنفوذها و كلنا يعلم تاريخ الشيوعية الأسود في التنكيل و التعذيب بأعدائهم سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين .

من أقواله :

- " أمام أى شك، اقتلوا فورا "

- "لكي ترسل رجالاً الى فرقة الاعدام، فالاثبات القضائي غير ضروري...فهذه الاجراءات هي تفاصيل برجوازية قديمة. هذه ثورة، والثوريون يجب ان يصبحو آلات قتل باردة مدفوعة بالكره النقي.. "

- حينما حملت ابنته الثانية أليدا كان جيفارا مسافراً في مهمة فأرسلوا له تلغرام فيه الآتي : «تهانينا أيها القائد إنها فتاة»
فأرسل جوابه «إذا كانت فتاة فارمها من الشرفة»

- انتقل إلى قيادة الثورة في بوليفا ثم وقع جيفارا في 8 أكتوبر 1967 في الأسر على يد الجيش البوليفي و عندما أسروه قال لهم :
" لاتطلق النار ! انا جي جيفارا ! انا أكثر قيمة لكم حياً مما ميتاً "

بيترجى أعداؤه ألا يقتلوه و أن يأسروه حياً و نعم البطولةيا جيفارا ..

مصدر :
"Che Guevara: 'A cold killing machine motivated by hate'
GRANT ROLLINGS - The Sun News paper
23/12/2008
==============================

ثامر السويلم (خطاب) رحمه الله :

إسنه الحقيقي ثامر السويلم و لُفب بخطاب لحبه الشديد لسيدنا عمر بن الخطاب , مسلم الديانة سنّي المذهب .

- تاريخ الميلاد : 1970م
- مكان الميلاد : السعودية
- اللغات التي يتكلمها : العربية والروسية والإنجليزية والبوشتو .

نشأ في كنف أسرة ميسورة الحال وكان معروفاً عنه في ريعان شبابه أنه شجاع و جرئ .
تخرج من الثانوية العامة بمجموع كبير و كان أمله أن يدخل شركة أرامكو بمنطقة الظهران شرقي السعودية في نظام - CPC وهو نظام يتيح للدارس الابتعاث إلى خارج المملكة العربية السعودية - وفعلاً تحققت أمنيته ودخل في ذلك النظام التدريبي. عندما بلغ 17 بدأ حلمه مع الجهاد يراوده بعد رؤيته لمشاهد الظلم المتكرره في حق أبناء دينة .

سافر إلى أفغانستان و ساهم في إنهاء العدوان الروسي على المسلمين في أفغانستان .
وفي أحد المعارك أُصيب بطلقة و جاهد ضد الروس في أفغانستان و أبلى بلاء حسناً في جهاده حتى انتهى الجهاد ضد الروس في أفغاستان عام 1993.

في 1995 سافر إلى الشيشان بعد سماعه عن المجازر التي ترتكب في حق المسلمين هناك .

- قاتل في الشيشان الماركسين إخوان جيفار في المعتقد حتى كان ممن أسهم في سقوط امبراطوريتهم وتمزق دويلاتهم وقارعهم بعد ذلك داخل ممالكهم حتى استشهد .

يذكر أنه 16 ابريل 1996 قاد عملية نوعية بمجموعة من 50 فرد ضد طابور روسي مكون من 50 سيارة عسكرية تم تدميرها بالكامل و دحر 223 روسي منهم 26 برتبة "ضابط " ، أقيل بسبب هذه المعركة ثلاثة من كبار الجنرالات في الجيش الروسي، و أعلن عن هذه العملية الرئيس الروسي بوريس يلسين بنفسه في البرلمان الروسي وعن سخطه مما حدث .

ظل خطًاب مجاهداً يتنقل في القوقاز لنصرة المسلمين من داغستان إلى أنجوشيا إلى الشيشان حتى استشهد بيد الخيانة في 20 مارس عام 2002 .

من أقواله :

- القائد هو الذي يعيش في الخنادق وليس من يعيش في الفنادق .

- إلى متى ونحن الدعاة نجلس ننتظر العدو ، ونعلم أنه يجهز العدة لإبادتنا حتى يغزونا ويهلكنا ، فنقف على المنابر نشكو هتك الأعراض وقتل الأنفس واحتلال البلدان .

-ماذا نفرق عن صحابة الرسول . هم بشر ونحن بشر . نأكل كما يأكلون ، ونشرب كما يشربون ؛ ولكنهم بَشَر غيَّروا مجرى التاريخ ، فلابد أن نغير التاريخ كما غيروا حتى نشبههم وإن كنا لسنا بمثلهم .


-من عاش صغيراً مات صغيراً ، ومن عاش لأمته عظيماً مات عظيماً .




http://youtu.be/urzYTJVLN7o
http://youtu.be/KJ5xcL_dySc