بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على
اشرف الانبياء واطهر المرسلين وبعد فإن الفكر الالحادى الباطل يجب ان يقاوم بالفكر
الصحيح لان لكل داء دواء فدحر الباطل بالحق هو مما يقلل فشو الباطل وعدم انتشاره
لان الباطل لا يقوى الا فى حال رقدة الحق عنه فاذا ما انتبه له الحق مزقه قال
تعالى فى سورة الانبياء بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق ولكم الويل
مما تصفون
إثبات بطلان نظرية التطور
بداية هناك قواعد يؤمن بها كل
ذو عقل سليم
وليس اتباع الصدفيه من الملاحده فهولاء قد اعطوا عقولهم اجازه
1- كل فعل لا بد له من فاعل و كل مصنوع لا بد له من صانع و كل مخلوق لا بد له من خالق .
وليس اتباع الصدفيه من الملاحده فهولاء قد اعطوا عقولهم اجازه
1- كل فعل لا بد له من فاعل و كل مصنوع لا بد له من صانع و كل مخلوق لا بد له من خالق .
2-العدم لا يستطيع أن يخلق شيئافضلا عن خلق نفسه .
ندور الأن فى فلك التطور
كثيرا ما نرى الملحدين يقولون بالتطور ويستندون إليه فى الخلق ويدعون أنها
صحيحه وسأحاول من خلال هذه المداخله البسيطة أن أثبت بطلان هذا النظريه بأسلوب
يسهل على العامة فهمه بعيدا عن التعقيدات وما شابه ذلك وبعد ذلك سأبين طيف بدأ
الخلق من العلم الحديث وماذا قال القرأن
أولا من الخطأ أن بنى كل شئ فى قضيه الخلق على نظريه لم ترتقى إلى كونها
حقيقه علمية حتى القائلين بها لم يدرجونها على أنها حقيقه علميه فهى مجرد نظرية
والنظريات معلوم انها لدى القائلين بها تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ وقدر رأينا
نظريات كثيرة تم اكتشافها فى القرون السابقه ابطل العلم فى العصر الحديث الاعتقاد
بها فلو كانت حقيقه لراينا كثيرا من الناس والحيوانات تأتى عن طريق التطور ليس
التناسل فقط
ثم بعد ذلك نرى الملاحدة يعتمدون على أن اكثر جامعات العالم تدرس التطور
وتعترف به وكأن ذلك يؤدى إلى كونها حقيقه علمية مع اعلم ان هذه الجامعات فى السابق
كانت تدرس نظريات على انها صحيحه ثم بعد ذلك ثبت بطلان الاعتقاد بذلك مثل الاعتقاد
بان الشمس ثابته وان الارض تدور حولها ثم ما لبث ان كان هذا الاعتقاد غير صحيح
ولذا يقول (مايكل
كريتشتون): “دعنا نكن واضحين: الأسلوب العلمي ليس له أي علاقة بالإجماع، الإجماع
هو عمل السياسة. العلم في الوجه المقابل، يحتاج إلى محققين يصادف أنهم على صواب،
وهذا يعني أن لديه معلومات قابلة للإثبات بالمراجع في العالم الواقعي. أما الإجماع
العلمي فليس له علاقة، فالذي له علاقة هي النتائج القابلة للإنتاج. أعظم العلماء
في التاريخ كانوا عظماء بالفعل لأنهم كسروا الإجماع.لا يوجد شيء اسمه إجماع علمي.
إذا كان إجماع فهو ليس علم. إذا كان علم فهو ليس إجماع. نقطة على السطر.” ويقول في
مناسبة أخرى: ” أود أن أذكركم لملاحظة متى يتم استخدام ادعاء الإجماع.
الإجماع يستخدم عندما يكون العلم ليس صلبًا بما فيه الكفاية. لا أحد يقول أن إجماع
العلماء يتفق على أن E=mc2. لا أحد يقول أن
هناك إجماع على أنّ بعد الشمس عنا هو 93 مليون ميل. لم يحدث أبدًا أن تكلم أحد
بهذه الطريقة. ليس فقط بل قال أنا
اعتبر الإجماع العلمي تطور خبيث بشدة بحيث يجب إيقافه في طريقه بدون رحمة.
تاريخيًا، إدعاء الإجماع كان مأوى الأوغاد، إنها طريقة لتجنب المناظرة بإدعاء أن
القضية صارت محلولة. كلما سمعت عن إجماع العلماء في الموافقة على شيء ما أو آخر،
فابحث عن محفظتك، لأنه يتم شراؤك ( أي تفقد مخك، لأنه يتم غسيله
حتى ان جاليلو قال فى قضية الإجماع العلمي “في الأسئلة العلمية، سلطة الآلاف لا تستحق التفكير المتواضع لشخص واحد.
حتى ان جاليلو قال فى قضية الإجماع العلمي “في الأسئلة العلمية، سلطة الآلاف لا تستحق التفكير المتواضع لشخص واحد.
ولنرجع للنظريه يقول داروين أن الإنسان ما هو إلا حيوان من جملة الحيوانات،
حادث بطريق النشوء والارتقاء، وأنه لمشابهته القرد، لا يمنع أن يكون قد اشتق هو
وإياه من أصل واحد.
ولارد على هذا التعريف أولا ثم أشرح ما قاله داروين تفصيلا والرد عليه
لقد أعتمد القائلين بالتطورعلى التشابه فى جزيئات البروتين
وسنرد على من
قال بان الانسان اتى من النطور واواستند على التشابه فى جزئيات البروتين
نرى ان مسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا فهى لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج فلمااذتجاهلوا هذا وركزوا على نشء الانسان من سلف مشترك مع القردة وما هو الا لاثبتات زعم باكطل وقد استندوا على ان الكروموسوم بين الانسان والشمبانزى متشابه ولكن ومع تقدم العلم
تم اكتشاف ان الكروموسوم الذكري بين الانسان والشيمبانزي مختلف اختلافا كبيرا لا يمكن معه ان يكونا لاصل واحد واذا كان اتباع التطور يقولون بالسلف المشترك لان القرج يحتوى على 48كروموسوم فانه من الاولى ان يقولوا ان الانسا تطور عن بطاطس فان عدد الكروموسومات فيها يساوى عددها فى الانسان وهو 46 كما ان التشابه فى الحمض انووى للفا ر بالنسبة للانسان اكثرمن التشابه بين القرد والانساسن فلما لم يقل اتباع التطور بان الانسان تطور عن سلف مشترك بينه وبين الفار.
نرى ان مسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا فهى لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج فلمااذتجاهلوا هذا وركزوا على نشء الانسان من سلف مشترك مع القردة وما هو الا لاثبتات زعم باكطل وقد استندوا على ان الكروموسوم بين الانسان والشمبانزى متشابه ولكن ومع تقدم العلم
تم اكتشاف ان الكروموسوم الذكري بين الانسان والشيمبانزي مختلف اختلافا كبيرا لا يمكن معه ان يكونا لاصل واحد واذا كان اتباع التطور يقولون بالسلف المشترك لان القرج يحتوى على 48كروموسوم فانه من الاولى ان يقولوا ان الانسا تطور عن بطاطس فان عدد الكروموسومات فيها يساوى عددها فى الانسان وهو 46 كما ان التشابه فى الحمض انووى للفا ر بالنسبة للانسان اكثرمن التشابه بين القرد والانساسن فلما لم يقل اتباع التطور بان الانسان تطور عن سلف مشترك بينه وبين الفار.
ثم
يقول داروين بالانتخاب الطبيعى ومعناه ان الكائنات القوية هى الباقيه لقدرتها على
تحمل عوامل الاهلاك التى ستؤدى بلا شك إلى هلاك الكائنات الضعيفه باختصار يريد ان
يقول انه لا بقاء لا للاقوى وهو ما يسميه البقاء للاصلح حيث يبقى الكائن القوي
السليم الذي يورث صفاته القوية لذريته، وتتجمع الصفات القوية مع مرور الزمن مكونة
صفة جديدة في الكائن وهذا هو النشوء وهو ما
يجعل الكائن يرتقى بالصفات النشائة إلى كائن أعلى ويستمر هكذا وهذا ويسير نحو
التطور وهذا هوا لإرتقاء
ولقد قال أحد علماء الطبيعة (دلاس) حيث قال ما خلاصته: (إن الارتقاء بالانتخاب
الطبيعي لا يصدق على الإنسان، ولابد من القول بخلقه رأسا)
وقال ((هكسلي) أحد أصدقاء (دارون) قال إنه بموجب مالنا من البينات لم يثبت
قط أن نوعاً من النبات أو الحيوان نشأ بالانتخاب الطبيعي، أو الانتخاب الصناعي
حتى إن دعاة التطور انفسهم ابطلوا ذلك حيث قال بلانتوللوك
كولين باترسيون بهذه الحقيقة: "ليس هناك كائن استطاع أن يولّد نوعا جديدا من
الأنواع الأخرى بواسطة الحركة الآلية للطبيعة، أي عن طريق النشوء والارتقاء من
حيوان إلى آخر، وليس هناك أيّ كائن اقترب من هذا الاحتمال.
وعندما راى دعاة التطور انهم لن يستطيعوا ايجاد تفسير للطبيعية فى عمليه
التطور ربطوها بالطفرة اى التغيرات التى تحدث فجاة نتيجة تأثيرات خاريجة فتؤثر على
الصفات الوراثيه ولقد ابطل العلم ذلك لان هذه التأثيرات الخارجية على الاحياء لم تاتى باى تطور بل على العكس تصيب بامراض
خطيرة كالسرطان وما شابه ذلك حتى ان احد دعاة التطور وهو بيبر بول كراسى يقول مهما كان عدد التأثيرات الخارجية على الجينات
فإنه لم يَنتجْ عنه أيُّ تطوّر
فضلا عن ان تطور الاحياء من الشكل التى كان عليه بداءة الى شكلها الحالى
ومرورها بمرحلة وسط بمعنى ان الكائن الحى نصفه من الزواحف ونصفه من الثدييات لم
يعثر له على محتجرات ولذا قال دارك احد علماء المتحجرات والمنادين بالتطور مشكلتنا أنه عندما قمنا بالبحث في المتحجرات
واجهتنا هذه الحقيقة في الأنواع أو في مستوى الأصناف، فليس هناك تطوّر عن طريق
التدريج. بل وجدنا أن الأحياء قد ظهرت إلى الوجود فجأةً وفي آن واحد وعلى شكل
مجموعات.وهذا ان جل فانما يدل على ان الكائنات وجدت بدون نقص
وان خالقها هو الله الواحد وليس كما يقول الدارونينين
فلو نظرنا للاساسيات
التى قامت عليها التطور لوجدناها مضحكه فهم يقولون ان كل كائن حى كان يتطور وفقا
للظروف الحياتيه الملائمة له ومن لم يستطيع ان يتطور وفقا للظروف فانه ينقرص ووهذا
ان دل فانما يدل على جهل عميق ولذا استندوا فى تطور الزرافة فقالوا انها كانت ذو
رقبه قصيره فحاولت ان تأكل من النخل ولشجر العالى فنشا جيل منها ذو رقبة طويله
وهذا ان دل فانما يدل عن قصص ابو زيد الهلالى واللعب بعقول المدعين انهم متعلمين
فيقوم التطور وفقا لما سبق على ان الصفات المكتسبة تورث وهذا ان انبا فإنما
ينبأ عن جهل عميق حيث يقول داروين ان الكائنات الحية تكتسب صفات تساعدها على
ملاءمة الظروف الحياتيه وهذا جهل خارق لان الصفات المكتسبة لا تورث
واستدل
داروين على كلامه بان الزارفعه التى نراها
هذه الايام ذو رقبه طويله اما فى الماضى فكانت تأكل من الاعشاب الارضيه ولان
الزارفه حاولت ان تأكل من الاشجار اكتسبت هذه الزافه
صفة الطول يعنى ان الصفات المكتسبه تورث ده مقصده طيب هنرد على النقطه دى
اولالالاانت درست احياء والمفروض طالما تتكلم فى هذه الامور تكون فاهم النقطه دىأن
كل خلية تحمل صفات الكائن الحي في النواة على ال DNA و أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتغير صفة
جينية محمولة على ال DNA بسبب وجود صفة مكتسبة جديدة تطرأ على الكائن
الحي في أثناء حياته و بالتالي حتى لو فرضنا أن الزرافة كانت ذات رقبة أقصر في وقت
من الأوقات ـ و هذا ليس صحيحا و استطاعت بعض الزرافات أن تطيل رقبتها قليلا في
أثناء حياتها لعدة سنتيمترات فإن هذا الطول الجديد لن يتم توريثه لذريتها لأنه لا
يمكن أبدا أن يؤدي إلى تأثير في الجينات الموجودة في خلاياهاوبذلك يتبن لنا انه
كان جاهلا جهلا فاحشا
فمثلا
لو قمت بقطع اذن لجيل كامل من البشر هل سيتوالد تلقائيا
جيلا بلا اذن وفقا لكلام
داروين انا لصفات المكتسبة تورث سيتواجد
ولذا قام العالم فايز مان بطلان هذا الكلام عندما اتى
بفئران وقطع اذيالهم لفتره من الزمن ونظر هل يولد جيل جديد بلا فئران ولكن لم
يجد
فقال ان دراون كان مخطا وعالم اخرجريجور مندل الذى نسف بكلامه نظريه دروان وبابحاثه حيث يقول بأن
المسؤول عن وراثة الصفات
هي الخلايا الجنسية وليست الجسدية كما ادعى الاحمق الجاهل داروين
لقداكدالعلم الحديث أثبت ثبات و استقرار الصفات الوراثية بين الأجيال, و أن الصفات المكتسبة لا تورث
لقداكدالعلم الحديث أثبت ثبات و استقرار الصفات الوراثية بين الأجيال, و أن الصفات المكتسبة لا تورث
فلو
نظرنا الى الختان نجد انه كان معروف عند بعض المجتمعات منذ القدم ولا زال يحدث الى
الان بدون تدخل من التطور الذى كان يمكن ان يخلص الانسان من هذه القطعة تحت اطاره
ببساطة شديدة عن طريق التخلى والترك الايسر من الاضافة والتعديل كما ان هناك
الكثير من البشر يستهلكون الكثيرمن الوقت والمال لحلق لحاهم فلما لم يتدخل التطور
ويخلصهم من هذه المشكلة ومن هنا فان الصفات المكتسبة لا تورث .
ليس فقط بل اعتمدت
النظريه على كل الكائنات نشأت بالتطور من كائن أولي معينو أن
هذا الكائن هو أيضا وجِد بالصدفة كيف يمكن أن تحولَالصدفة جمادا إلى كائن حي ؟؟؟ و
من الواضح أن دارون كان مدركا لهذه الأسئلة, لذلك كتب في كتابه فصلا بعنوان
"صعوبات النظرية"
. إلا أنه حاول تقديم بعض الردود عليها لكن هذه الردود لم يكن لها أي دليل
علميعالِم الفيزياء البريطاني ( H.S. Lipson ) الذي يقول " من خلال قراءتي لكتاب
"أصل الأنواع" فقد وجدت أن دارون كان أقل ثقة بنفسه مما يُعرَف به
دائما. مثلاالفصل "صعوبات النظرية", يظهر لنا شكه فيما يقوله
و بالنسبة لي كفيزيائي, فقد اهتممت كثيرا بتعليقاته حول كيفية نشأة العين
لقد وضع دارون كل آماله في الأبحاث العلمية المستقبلية لتثبت نظريته و لتحل "صعوبات النظرية" و لكن ما حدث كان عكس ما توقعه دارون و طمح فيه, فكلما زادت الاكتشافات العلمية الحديثة, زادت "صعوبات النظرية بشكل أكبر
و بالنسبة لي كفيزيائي, فقد اهتممت كثيرا بتعليقاته حول كيفية نشأة العين
لقد وضع دارون كل آماله في الأبحاث العلمية المستقبلية لتثبت نظريته و لتحل "صعوبات النظرية" و لكن ما حدث كان عكس ما توقعه دارون و طمح فيه, فكلما زادت الاكتشافات العلمية الحديثة, زادت "صعوبات النظرية بشكل أكبر
لقد
اعتمد دروان على مبدا التوالد التلقائى ولقد أثبت العلم جهله حيث ينص على أنه من
الممكن أن ينشأ كائن حي من جماد غير حي فمثلا قالوا بان الفئران نشأت من الشعير
وانا ادعوك ايها الملحد انك تجيب شويه شعير وتقعد جمبهم 20سنه وجيب ليا فار ولقد
قام العلماء بنثر بعض الشعير على قطع من القماش المتسخ, و اعتقدوا بأن الفئران قد
تنشأ من هذا الخليط ولكن لم يجدوا فار يعنى وبطل بذلك اعتقاد دروان واليك بحث لويس
باستير Louis Pasteur "نتائج دراساته و تجاربه التي أدحضت مبدأ
التوالد التلقائي و الذي كان حجر زاوية في نظرية دارون(و كانت هذه التجارب من أولى
التجارب في عمليات التعقيم, إجمالاتمت بوضع شراب في ظروف معقمة تماما و انتظر لأن
تنشأ أي حشرات و لكنها لم تنشأ بالطبع
حتى أن باستير قال " إن عقيدة التوالد التلقائي لن تُشفى أبدا من الضربة المميتة التي تلقتها من تجربتي البسيطة هذه
حتى أن باستير قال " إن عقيدة التوالد التلقائي لن تُشفى أبدا من الضربة المميتة التي تلقتها من تجربتي البسيطة هذه
ولو استندنا كما يقول التطوريون على ان الانسان
تطور من سلف مشترك بينه وبين القرد كما يقولون بانه كان كانات ذو ظهر منحنى ثم بدا الظهر فى الاستواء
لكان الانسان ايضا نشا من سلفا بينه وبين الغوريلا ولكن البهائم التى لها اربع
ارجل من سلف مشترك بينها وبين الجمل وكذا الحصان مع اختلاف البعض فى الشكل
فالانسان يختلف عن القرود فى الشكل ولكن للقرد قدمين ويدين فكما ان للجمل اربع
ارجل فاللجاموس اربعه فلماذا لم يكونوا من سلف مشترك دى واحدة كما انا زعم التطور
بان الكائنات تتطور لتلائم طبيعه الحياة فملاذا اذاا منقلنا قردا فى مكانا ما قد
لا يكون مناسبا للقرود وتركناه مئات السنين لم يتتطور الى ما يجعله انسان يتكيف مع
الحياة هناك ان القائلين بالتطور يحتاجون الى دارسة عميقه ثم بعدها يذهبوا
لمبدائها ويفندوها حتى يعلموا الحق
ونود
ان نوجه لهولاء الاشخاص اسئلة فى التطور لماذا اصبح الاعتقاد بتطور الديناصورات
لطيور خرافة
حيث يقول
دعاة التطور فى شان تطور الطيور(كانت الدايناصورات كائنات تمشي على الأقدام و كانت
تعيش في هذا الكوكب
و بينما هي تتجول في أحد الأيام رأت "ذبابا" يحوم في السماء
فلفت انتباهها و أرادت صيده فبدأت تقفز محاولة اصطياد الذبابة و لكن الذبابة أبت إلا الهروب ! فلما يأست الدايناصورات من ذلك انتظرت مرور ملايين السنين لتطور أجنحة فلما انتهى التطور عادت و اصطادت الذبابة !
و من هنا تطورت كائنات جديدة ( الطيور ..)(حمام .. نسور .... يمامات ... غراب ) يعني الطيور أصلها دايناصور !
و بينما هي تتجول في أحد الأيام رأت "ذبابا" يحوم في السماء
فلفت انتباهها و أرادت صيده فبدأت تقفز محاولة اصطياد الذبابة و لكن الذبابة أبت إلا الهروب ! فلما يأست الدايناصورات من ذلك انتظرت مرور ملايين السنين لتطور أجنحة فلما انتهى التطور عادت و اصطادت الذبابة !
و من هنا تطورت كائنات جديدة ( الطيور ..)(حمام .. نسور .... يمامات ... غراب ) يعني الطيور أصلها دايناصور !
وجدلا بما
ان الديناصورات اتطورت وعملت اجنحه طيب
الذباب اللى كان بيطير ده فى الاصل جاب الاجنحه منين بقه وياترى الذباب كان قبل
كده ايه ناقص واحد من الدورنين يقولى كان اصله نمله.
وبالنسبة
لمن يقولون بانه يرجخ ان يكون الانسان تطور عن قرد لكثرة التشابه بينهما كما سبق
ان بينت فنود ان نسألهم
لماذا لم
تتطور القردة الحالية الى بشر ؟
لماذا اكتفت الطبيعة بتطور القرد القديم وحوّلته إلى بشر، في حين مازالت بقية القرود تتزاوج وتنجب قروداً عن قرود ؟ ولماذا قرودنا الحالية لا تتطور إلى بشر؟ ولماذا البشر لم يتطوروا إلى جنس آخر أكثر تحضرا ؟؟
لماذا اكتفت الطبيعة بتطور القرد القديم وحوّلته إلى بشر، في حين مازالت بقية القرود تتزاوج وتنجب قروداً عن قرود ؟ ولماذا قرودنا الحالية لا تتطور إلى بشر؟ ولماذا البشر لم يتطوروا إلى جنس آخر أكثر تحضرا ؟؟
اما
لمن يعتقد ان الانسان نشأ من سلف مشترك وليس عن اصل قرد فعدم وجود الكائن الوسيط الذي يسبق الإنسان في
سلسلته التطورية أو الكائن الوسيط الذي انحدر من الإنسان لشكله الحالي يبطل ذلك
تبرير ويجعله هباء منثورا فعدم وجود كائن وسيط فلا يسعنا الا ان نقول بخرافة هذا
المعتقد وليس لنا الا ن نقول بان الله هو الذى خلق الانسان وهنا ساطرح سؤال واجيبه
فى بحثا لاحقا وهو تحدى الى
عمالقة الالحاد واللاديين
قال الله عز وجل فى محكم تنزيله (وبدأ خلق الانسان من طين)
وقال عز وجل حكايه عن اللعين ابليس أأسجد لمن خلقت طينا
وقال عز وجل ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين
هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
وقال النبى صلى الله عليه وسلم خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق ادام مما وصف لكم يعنى من التراب
وهنا اسئل الملاحدة هل يقدر واحد منكم ان ينازع فى هذه الاسات ويثبت عكسها او يثبت ان الانسان كان اصله قرد كما ادعى دارون واتحدى كذا اللادينين واتحدى كل من يقول بلتطور ان يثبت خلاف الايات
واثبات العكس يكون باثبات ان ليس اصل الانسان التراب
قال درون ان الانسان تطور عن بكتريا
فلماذا بقيت البكتيريا بكتيرياولم تتطور نهائيا ولماذا لم نرحتى الان قرد تحول الى انسان
اتمنى من جميع الملحدين الرد
قال الله عز وجل فى محكم تنزيله (وبدأ خلق الانسان من طين)
وقال عز وجل حكايه عن اللعين ابليس أأسجد لمن خلقت طينا
وقال عز وجل ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين
هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
وقال النبى صلى الله عليه وسلم خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق ادام مما وصف لكم يعنى من التراب
وهنا اسئل الملاحدة هل يقدر واحد منكم ان ينازع فى هذه الاسات ويثبت عكسها او يثبت ان الانسان كان اصله قرد كما ادعى دارون واتحدى كذا اللادينين واتحدى كل من يقول بلتطور ان يثبت خلاف الايات
واثبات العكس يكون باثبات ان ليس اصل الانسان التراب
قال درون ان الانسان تطور عن بكتريا
فلماذا بقيت البكتيريا بكتيرياولم تتطور نهائيا ولماذا لم نرحتى الان قرد تحول الى انسان
اتمنى من جميع الملحدين الرد
جانب من أقوال بعض
العلماء فى التطور يقول (كريسى موريسون) في كتابه
((العلم يدعوا إلى الإيمان)) تحت عنوان ((لو كانت نظرية التطور صحيحة لانعدمت
الحياة)) حيث افترض أن بداية الحياة كانت خلية واحدة , ثم تساءل هل تتحول هذه
الخلية إلى نبات أم حيوان ؟ فإذا تحولت إلى خلية نباتية سبب ذلك انعدام ((ثاني
أكسيد الكربون)) ((غاز الفحم)) , وإذا تحولت إلى خلية حيوانية سبب ذلك انعدام
((الأكسجين)) وبالتالي انعدم الحياة .
ووهذا العالم
البريطاني Lipson أعلن أن نظرية التطور ديانة علمية تسوغ الإلحاد
وأصبح معتنقوها يقومون بالاحتيال لإنجاحها ، كما أعلن عدم اقتناعه بها وأنها ضعيفة
،
كذلك أعلن عالما الفلك والرياضيات Fred Hoyle و Chandra Wickramasinghe عن حتمية وجود إله وأن التطور يخدم إيديولوجية معينة .
كذلك أعلن عالما الفلك والرياضيات Fred Hoyle و Chandra Wickramasinghe عن حتمية وجود إله وأن التطور يخدم إيديولوجية معينة .
ويقول Bozzi"أن أكبر العلماء التطوريون بدؤوا يعون أن نظرية
التطور صناعة إلحادية وليست نظرية علمية حقيقية يمكن أن نراها في الطبيعة "
ولقد ألف عالم البيولوجى جيفري شوارتز كتابا يوصي فيه بالتخلص من نظرية داروين كلياً
والبحث عن تفسير جديد عن كيفية تطور الحياة
والبحث عن تفسير جديد عن كيفية تطور الحياة
وأكتفى بما قاله ألكس كاريل في كتابه الإنسان ذلك المجهول ” إن
نظريات النشوء والارتقاء هي مصدر كل الهموم الإنسانية وإنها ليست إلا حكايات
خرافية وجدت من يحميها ومن يقدمها للجماهير بحلة خادعة لا يعرفها كثير من الناس ” .
ملحوظة سأتحدث فى بحث
أخر عن الكمياء والتطور
وكيفية إبطاله علم الكمياء لنظرية التطور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق