سؤال بسيط للشيعه
انتم تقولون بعدم صحة خلافة ابو بكر واليكم وجها من الادله على خلافته من كتبكم انتم قال الله يايها النبى لم تحرم ما احل الله لك تبتغى مرضات ازواجك
جاء فى تفسير القمى أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك
جاء فى تلخيص الشافى جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين فمن هما ؟ قال : حبيباى و عماك أبوبكر و عمر إماما الهدى و شيخا الإسلام ورجلا قرو المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله من أقتدي بهما عصم و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم
و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين منتهى الآمال للعباس القمى
و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى
عن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبدالله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (ع) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به قد حلى أبوبكر الصديق سيفه قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة و استقبل القبلة فقال : نعم الصديق فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً فى الدنيا و الآخرة " كشف الغمة للاربلى
هذه بعض الادله من كتب الشيعه على صحة خلافة ابو بكر وعمر رضى الله عنهما
انتم تقولون بعدم صحة خلافة ابو بكر واليكم وجها من الادله على خلافته من كتبكم انتم قال الله يايها النبى لم تحرم ما احل الله لك تبتغى مرضات ازواجك
جاء فى تفسير القمى أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك
جاء فى تلخيص الشافى جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين فمن هما ؟ قال : حبيباى و عماك أبوبكر و عمر إماما الهدى و شيخا الإسلام ورجلا قرو المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله من أقتدي بهما عصم و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم
و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين منتهى الآمال للعباس القمى
و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى
عن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبدالله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (ع) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به قد حلى أبوبكر الصديق سيفه قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة و استقبل القبلة فقال : نعم الصديق فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً فى الدنيا و الآخرة " كشف الغمة للاربلى
هذه بعض الادله من كتب الشيعه على صحة خلافة ابو بكر وعمر رضى الله عنهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق