الشيعه وبعض خرفاتهم
كنت اقرا روايه روى الجزائري عن البرسي قوله
« أن جبرئيل جاء إلى رسول الله فقال:يا رسول الله إن علياً لما رفع السيف ليضرب به مرحباً،أمر الله سبحانه إسرافيل وميكائيل أن يقبضا عضده في الهواء حتى لا يضرب بكل قوته،ومع هذا قسمه نصفين وكذا ما عليه من الحديد وكذا فرسه ووصل السيف إلى طبقات الأرض،فقال لي الله سبحانه يا جبرئيل بادر إلى تحت الأرض،وامنع سيف علي عن الوصول إلى ثور الأرض حتى لا تقلب الأرض،فمضيت فأمسكته،فكان على جناحي أثقل من مدائن قوم لوط،وهي سبع مدائن، قلعتها من الأرض السابعة،ورفعتها فوق ريشة واحدة من جناحي إلى قرب السماء،وبقيت منتظراً الأمر إلى وقت السحر حتى أمرني الله بقلبها،فما وجدت لها ثقلاً كثقل سيف علي . . . وفي ذلك اليوم أيضاً لما فتح الحصن وأسروا نسائهم كانت فيهم صفية بنت ملك الحصن فأتت النبي صلى الله عليه واله وسلم وفي وجهها أثر شجة، فسألها النبي عنها،فقالت أن علياً لما أتى الحصن وتعسر عليه أخذه،أتى إلى برج من بروجه، فنهزه فاهتز الحصن كله وكل من كان فوق مرتفع سقط منه،وأنا كنت جالسة فوق سريري فهويت من عليه فأصابني السرير ، فقال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم يا صفية إن علياً لما غضب وهز الحصن غضب الله لغضب علي فزلزل السماوات كلها حتى خافت الملائكة ووقعوا على وجوههم،وكفى به شجاعة ربانية،وأما باب خيبر فقد كان أربعون رجلاً يتعاونون على سده وقت الليل ولما دخل (علي عليه السلام ) الحصن طار ترسه من يده من كثرة الضرب ، فقلع الباب وكان في يده بمنزلة الترس يتقاتل فهو في يده حتى فتح الله عليه
" ["الأنوار النعمانية" للسيد نعمة الله الجزائري].
كلام جميل جدا ولكن السؤال الان هل على قوى من الملائكه الذين وصفهم اله بالقوه هل اقوى من الملائكه الذين قل فيهم ربنا عليها ملائكة غلاظ شداد هل على اقوى من الملائكهة الذين ارسلهم ربنا تعالى للقتال مع المسلمين فى حروبهم وغزواتهم لما استغاثوا فقال ربنا اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم انى ممدكم بالف من الملائكة مردفين
ولو كان كما تزعمون لماذا يرسل الله الملائكه لجيش فيه على وهو اغنى عن الملائكه هذا من ناحيه والاغرب اذا كان على بهذه القوه الخارقه فهل يعجز على الدفاع عن اهل بيته أمام الذين دخلوا داره وضربوا زوجته وكسروا أضلاعها وأسقطوا جنينها .
بل ان رويااتهم تقول بأنه اختبأ خلف سريره ,
بل تقول بعض رواياتهم أنهم جروه بحبل ربطوه في عنقه .
حاشاه ان يكون كذلك رضى الله عنه
كنت اقرا روايه روى الجزائري عن البرسي قوله
« أن جبرئيل جاء إلى رسول الله فقال:يا رسول الله إن علياً لما رفع السيف ليضرب به مرحباً،أمر الله سبحانه إسرافيل وميكائيل أن يقبضا عضده في الهواء حتى لا يضرب بكل قوته،ومع هذا قسمه نصفين وكذا ما عليه من الحديد وكذا فرسه ووصل السيف إلى طبقات الأرض،فقال لي الله سبحانه يا جبرئيل بادر إلى تحت الأرض،وامنع سيف علي عن الوصول إلى ثور الأرض حتى لا تقلب الأرض،فمضيت فأمسكته،فكان على جناحي أثقل من مدائن قوم لوط،وهي سبع مدائن، قلعتها من الأرض السابعة،ورفعتها فوق ريشة واحدة من جناحي إلى قرب السماء،وبقيت منتظراً الأمر إلى وقت السحر حتى أمرني الله بقلبها،فما وجدت لها ثقلاً كثقل سيف علي . . . وفي ذلك اليوم أيضاً لما فتح الحصن وأسروا نسائهم كانت فيهم صفية بنت ملك الحصن فأتت النبي صلى الله عليه واله وسلم وفي وجهها أثر شجة، فسألها النبي عنها،فقالت أن علياً لما أتى الحصن وتعسر عليه أخذه،أتى إلى برج من بروجه، فنهزه فاهتز الحصن كله وكل من كان فوق مرتفع سقط منه،وأنا كنت جالسة فوق سريري فهويت من عليه فأصابني السرير ، فقال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم يا صفية إن علياً لما غضب وهز الحصن غضب الله لغضب علي فزلزل السماوات كلها حتى خافت الملائكة ووقعوا على وجوههم،وكفى به شجاعة ربانية،وأما باب خيبر فقد كان أربعون رجلاً يتعاونون على سده وقت الليل ولما دخل (علي عليه السلام ) الحصن طار ترسه من يده من كثرة الضرب ، فقلع الباب وكان في يده بمنزلة الترس يتقاتل فهو في يده حتى فتح الله عليه
" ["الأنوار النعمانية" للسيد نعمة الله الجزائري].
كلام جميل جدا ولكن السؤال الان هل على قوى من الملائكه الذين وصفهم اله بالقوه هل اقوى من الملائكه الذين قل فيهم ربنا عليها ملائكة غلاظ شداد هل على اقوى من الملائكهة الذين ارسلهم ربنا تعالى للقتال مع المسلمين فى حروبهم وغزواتهم لما استغاثوا فقال ربنا اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم انى ممدكم بالف من الملائكة مردفين
ولو كان كما تزعمون لماذا يرسل الله الملائكه لجيش فيه على وهو اغنى عن الملائكه هذا من ناحيه والاغرب اذا كان على بهذه القوه الخارقه فهل يعجز على الدفاع عن اهل بيته أمام الذين دخلوا داره وضربوا زوجته وكسروا أضلاعها وأسقطوا جنينها .
بل ان رويااتهم تقول بأنه اختبأ خلف سريره ,
بل تقول بعض رواياتهم أنهم جروه بحبل ربطوه في عنقه .
حاشاه ان يكون كذلك رضى الله عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق