كان دائما ما يروادنى فى صغرى هو كيف وصلا العلماء إلى إمكان معرفة وقت نزول المطر عن طريق الاجهزة الحديث والاكتشافات العلمية توصل العلماء إلى ذلك فاخذت أتطلع وأبحث عن إمكانيات ذلك حتى وقفت على ابحاث لعلماء كبار والاجهزة المستخدمة وكيف امكان ذلك
إلى اننى ردواتنى فكرة البحث العلمى فاخذت احاول البحث عن امر حديث وفى عصرنا كثر الزلازال والتسونامى الخ
فأخذت أبحث عن أسباب حدوث الزالزل وما هى هذه الظاهرة المفزعة وهل توصل العلم إلى أكتشاف لهذه الظاهرة أم لا
وقبل ان اخوض واعرض بحثى لا بد وان أذكر أسياسيات عن هذا المواضع الذى لطالما ارعب الجميع
تعريف الزلازال هو ظاهرة طبيعية عبارة عن اهتزاز أرضي سريع يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجم عنها تحرك الصفائح الأرضية
وقديما اتجه العلماء الى البحث عن ظاهرة الزلزال وعن اسبابها وتجائها وكيفية تفاديها وامكانية حدوثها ونتيجة لذلك تطور هذا الاهتمام حتى صار علما يدرس الان باسم علم الزلزال( Earthquake Seismology )
خاصة اننا نسمع عن الزلازل ما بين حين وحين بعيد ، ولكنها في الواقع تحدث كل يوم في كوكبنا، فحسب الادارة الامريكية للمسح الجيولوجي يفوق عدد الزلازل التي تشهدها الكرة الارضية كل عام اكثر من ثلاثة ملايين زلزال، اي حوالي۸۰۰۰ زلزال كل يوم، او بمعدل زلزال واحد كل ۱۱ثانية. وقد دمرت الزلازل كثيرا وقتلت كثيرا، وتشير الاحصاءات الى ان عدد الذين تسببت الزلازل في موتهم خلال القرن الماضي بلغ اكثر من ۱.۵ مليون شخص. وليس الزلزال وحده هو الذي يقتل، بل ما ينتج عنه ايضا، مثل انهيار المنشات والتسونامي وغيرهما.
وإمكانية نشوئه او وقوعه /قد ينشأ إما نتيجة لأنشطة البراكين
وإما نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض.
فالاهتزاز هو اهتزاز يحصل عبر طبقة الارض ويمكن ليا ان اقرب للشاهد هذا المشهد حتى يكون على وعى وفهم فإليك اخى القارئ المثال الاتى لك ان تتخيل سيارة كبيرة من السيارت الضخمنة مرت بجوار بيتك الا تشعر باهتزاز البيت فذاك اهتزاز خفيف الا ان الزلزال يحدث اهتزازا ضخما تشمل مدن بل دول
إلى اننى ردواتنى فكرة البحث العلمى فاخذت احاول البحث عن امر حديث وفى عصرنا كثر الزلازال والتسونامى الخ
فأخذت أبحث عن أسباب حدوث الزالزل وما هى هذه الظاهرة المفزعة وهل توصل العلم إلى أكتشاف لهذه الظاهرة أم لا
وقبل ان اخوض واعرض بحثى لا بد وان أذكر أسياسيات عن هذا المواضع الذى لطالما ارعب الجميع
تعريف الزلازال هو ظاهرة طبيعية عبارة عن اهتزاز أرضي سريع يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجم عنها تحرك الصفائح الأرضية
وقديما اتجه العلماء الى البحث عن ظاهرة الزلزال وعن اسبابها وتجائها وكيفية تفاديها وامكانية حدوثها ونتيجة لذلك تطور هذا الاهتمام حتى صار علما يدرس الان باسم علم الزلزال( Earthquake Seismology )
خاصة اننا نسمع عن الزلازل ما بين حين وحين بعيد ، ولكنها في الواقع تحدث كل يوم في كوكبنا، فحسب الادارة الامريكية للمسح الجيولوجي يفوق عدد الزلازل التي تشهدها الكرة الارضية كل عام اكثر من ثلاثة ملايين زلزال، اي حوالي۸۰۰۰ زلزال كل يوم، او بمعدل زلزال واحد كل ۱۱ثانية. وقد دمرت الزلازل كثيرا وقتلت كثيرا، وتشير الاحصاءات الى ان عدد الذين تسببت الزلازل في موتهم خلال القرن الماضي بلغ اكثر من ۱.۵ مليون شخص. وليس الزلزال وحده هو الذي يقتل، بل ما ينتج عنه ايضا، مثل انهيار المنشات والتسونامي وغيرهما.
وإمكانية نشوئه او وقوعه /قد ينشأ إما نتيجة لأنشطة البراكين
وإما نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض.
تؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض ونضوب الينابيع أو ظهور الينابيع الجديدة أو
حدوث أمواج عالية إذا ما حصلت تحت سطح البحر ( تسونامي )فضلا عن آثارها
التخريبية للمباني والمواصلات والمنشآت وغالبا ينتج عن حركات الحمل الحراري
في الأستينوسفير والتي تحرك الصفائح القارية متسببة في حدوث هزات هي
الزلازل. كما أن الزلازل قد تحدث خرابا كبيراو تحدد درجة الزلزال بماشر
وتقيسه من 1 إلى 10:من 1 إلى4 زلازل قد لا تحدث اية اضرار أي يمكن الاحساس
به فقط،من4 إلى 6 زلازل متوسطة الاضرار قد تحدث ضررا للمنازل و
الاقامات،اما الدرجة القصوى أي من 7الى10 فيستطيع الزلزال تدمير المدينة
باكملها وحفرها تحت الأرض حتى تختفي مع اضرار لدى المدن المجاورة لها.
كيفثية حدوث الزلازال يحدث الازالزال عن طريقة اهتراز الارض وقد يتعجب سائل من اهتزازا الارض وربما جادل فى حقيقتها غلا ان القرأن سبق العلم بدهور فبين ان الارض تهتز قال تعالى ﴿وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ﴾إلأا ان هذا الاهتزاز ليس هو الاهتزاز الذذى يحصل بالزالازل الا ان الهدف واحد وهو ان القرأن ذكر ان الارض تهتز
وقال الله (يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ)والمنعنى نجد فن فيه إشارة إلى الاهتزازت الأرضية والاهتزازت المرتدة، فكما نعلم عندما يحدث أي زلزال
فإن الأرض تهتز وترتجف بعنف، ثم تتبعها هزات راجعة أو ارتداديةوتلك دلالة وضح على ان القران وحى من عند الله
وقال تعالى (إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا)وان كانت خاصة بيوم القيامة الى ان فيها اشارة قوية على حدوث الزلزلاال واهتزال الارض
فالاهتزاز هو اهتزاز يحصل عبر طبقة الارض ويمكن ليا ان اقرب للشاهد هذا المشهد حتى يكون على وعى وفهم فإليك اخى القارئ المثال الاتى لك ان تتخيل سيارة كبيرة من السيارت الضخمنة مرت بجوار بيتك الا تشعر باهتزاز البيت فذاك اهتزاز خفيف الا ان الزلزال يحدث اهتزازا ضخما تشمل مدن بل دول
وله أسباب عديدة منها الانفجارات البركانية والاصطدامات النيزكية والانفجارات التي تحدث تحت الارض ووقوع بعض المنشات، مثل المناجم الا ان الغالب والاعم والأكثر يحدث نتيجة حركة الصفائح الارضيهة وقد سبق ان تكلمت عن حركة الصفائح الارضية فى بحث مستقل
ولننظر الى بعض النظريات التى تتحدث عن الزالزال أولا نظرية العالم ريد ( Reid ) عام 1906م إلى أن نظرية الارتداد المرن (
Elastic Rebound ) تعطي تفسيرا معقولاً لأسباب حدوث الزلازل،
وتفترض هذه النظرية أن صخور القشرة الأرضية تتعرض إلى ضغوط وتشوهات
على مدار السنين مما يجعل مسارها الطبيعي يتغير وينتج عن ذلك قوى
هائلة تتزايد مع الزمن، فإذا زادت هذه القوى عن قدرة تحمل الصخور حدث
بها كسر أو شرخ أو بمعنى آخر إذا زادت القوى الناتجة عن قوى الاحتكاك
بين الصخور تحدث الإزاحة على جانبي الفالق مسببة انطلاق الطاقة
المحبوسة إما على هيئة حرارة أو موجات ارتدادية، وهذه الموجات
الارتدادية التي يحاول بها الصخر الرجوع إلى وضعه الطبيعي هي التي
تسبب الزلازل. وباختصار يمكننا القول أن الزلازل عبارة عن اهتزاز في
القشرة الأرضية نتيجة للتحرر السريع للطاقة المجتمعة في الصخور.
وفي عام 1962م ظهرت نظرية الألواح التكتونية ( Plate Tectonics )
للعالم ألفريد وجنر ( A. Wegener ) التي تفترض أن الغلاف الصخري
الصلب للأرض ( Lithosphere ) يتألف من عدة صفائح ( Plates )
صخرية يتراوح سمكها بين 70 كم و 100كم، ( شكل 1 )، وتتكون الصفائح من
القشرة الأرضية وجزء صغير من الطبقة السائلة من الوشاح، وتتحرك
الصفائح التكتونية بالنسبة إلى بعضها البعض فوق المنطقة المنصهرة
جزئيا من الوشاح العلوي والمعروفة بالـ ( Asthenosphere ) وتحدث
الحركات التكتونية على طول الحدود الفاصلة بين الصفائح البنائية عند
تحركها متقاربة أو متباعدة عن بعضها أو تنزلق إحداها بموازاة الأخرى
مسببة اضطرابات في داخل الأرض تنعكس على القشرة الأرضية في صورة كسور
واندفاعات بركانية وزلازل وحركات صعود وهبوط ولذا قال ربنا فى سورة الطارق والارض ذات الصدع
ثانيا كيفية حدوثه وفق القرأن الكريم قال الله (إِذَا زُلْزِلتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا)
واذا نظرنا الى الزالزال نجد انه عبارة
اضطراب في طبقات الأرض السطحية وبخاصة الطبقتين الأولى والثانية، تنتج هذه
الاضطرابات عن تيارات الحمل الحرارية العالية وعن الطبيعة اللزجة لطبقة
الأرض الثانية التي تلي القشرة الأرضية، وبسبب الضغوط الهائلة الموجودة في
هذه الطبقة وكذلك التشوهات والحركة المستمرة لهذه الطبقات واصطدامها بعضها
ببعض
وفى بحث اشرفت عليه وكالة ناسا قالوا ان النشاط البركانى للارضى تضاعف مئتين مرة فى خلال الالف عام الماضية وقالوا ان طبقات الارض تنزلق باستمرار حتى ياتى وقتتتضخم فيها ويكثر فيه الزلزال
وضربوا لذلك تشبيها رائعا
فقد شبهوه بوتر عندما نقوم بشده تزداد قوة الضغط عليه حتى يصل إلى الحد الحرج وينقطع، كذلك الزلازل هي نتيجة حتمية لحركة ألواح الأرض، إذن الزلزال الكبير قادم لا محالة، وهذا ما أكده القرآن الكريم.
فقد شبهوه بوتر عندما نقوم بشده تزداد قوة الضغط عليه حتى يصل إلى الحد الحرج وينقطع، كذلك الزلازل هي نتيجة حتمية لحركة ألواح الأرض، إذن الزلزال الكبير قادم لا محالة، وهذا ما أكده القرآن الكريم.
فكما قلت سابقا ان الزالزال يحدث اهتزازت نتيجة لاضطرابات واصطدامات الالواح الارضية بعضها ببعض او الرباكين الخ
هذا بحث ضيئل لتعاريف واساسيات فقط وسأذكر فى بحث لاحق الزلزال ما بين القرأن والعلم سأبين هذه الحقائق