والجبال اوتادا
والله لو قفقنا على هذه الاية فقط فى ا لقرأن كله لكفت
والجبال اوتادا
ما الوتد الوتد هو تلك القطعة الخشبية او الحديدة التى يثم تثبيت الخيام عن طريقها
والجبال اوتادا
اى ان الجبال جزء منها على ظاهر الارض ظاهر لنا وجزء اكبر غائر فيها
ولذا قال علماء الطبيعة ان طول الجبل تحت الارض اضعاف اضعاف طوله فوق الارض
وقام لسيرجورج ايري بنظرية مفادها أن القشرة الأرضية لا تمثل أساساً مناسباً للجبال التي تعلوها، وافترض أن القشرة الأرضية وما عليها من جبال لا تمثل إلا جزءاً طافياً على بحر من الصخور الكثيفة المرنة ، وبالتالي فلا بد أن يكون للجبال جذور ممتدة داخل تلك المنطقة العالية الكثافة لضمان ثباتها واستقراره
ولذا فان من ينظر فوق سطح الارض يرى الجبل لا يعلم انها له جذور ممتدة تحت الارض تعادل اضعاف اضعاف اضعاف طوله فوق الارض ولا يمكن لاحد ان يعرف حقيقتها وشكلها على هيئة وتد الا بعد الاطلاع على جزأها الذى يتبعها فى بطن الارض (الجزأ الغائر فى باطن الارض)
وهى حقيقة لم تكن معلومة حتى ظهرت نظرية سيرجورج ايري
فمثلا هناك جبل ايفرست يبلغ طوله 8848 تخيل هذا طوله فوق الارض فطوله تحت الارض اضعاف اضعاف طوله فوق الارض
فمن اعلم النبى محمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومة التى لم تكتشف الا فى العصر الحديث وباستخدام احدث الاجهزة
فهذا يثبت ان القران كلام الله
كما قال الله افلا يتدبرون ا لقرأن ام على قلوب اقفالها
افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
وبالرغم من ذلك لا يسعنا الا ان نقول وما قدروا الله حق قدره
والله لو قفقنا على هذه الاية فقط فى ا لقرأن كله لكفت
والجبال اوتادا
ما الوتد الوتد هو تلك القطعة الخشبية او الحديدة التى يثم تثبيت الخيام عن طريقها
والجبال اوتادا
اى ان الجبال جزء منها على ظاهر الارض ظاهر لنا وجزء اكبر غائر فيها
ولذا قال علماء الطبيعة ان طول الجبل تحت الارض اضعاف اضعاف طوله فوق الارض
وقام لسيرجورج ايري بنظرية مفادها أن القشرة الأرضية لا تمثل أساساً مناسباً للجبال التي تعلوها، وافترض أن القشرة الأرضية وما عليها من جبال لا تمثل إلا جزءاً طافياً على بحر من الصخور الكثيفة المرنة ، وبالتالي فلا بد أن يكون للجبال جذور ممتدة داخل تلك المنطقة العالية الكثافة لضمان ثباتها واستقراره
ولذا فان من ينظر فوق سطح الارض يرى الجبل لا يعلم انها له جذور ممتدة تحت الارض تعادل اضعاف اضعاف اضعاف طوله فوق الارض ولا يمكن لاحد ان يعرف حقيقتها وشكلها على هيئة وتد الا بعد الاطلاع على جزأها الذى يتبعها فى بطن الارض (الجزأ الغائر فى باطن الارض)
وهى حقيقة لم تكن معلومة حتى ظهرت نظرية سيرجورج ايري
فمثلا هناك جبل ايفرست يبلغ طوله 8848 تخيل هذا طوله فوق الارض فطوله تحت الارض اضعاف اضعاف طوله فوق الارض
فمن اعلم النبى محمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومة التى لم تكتشف الا فى العصر الحديث وباستخدام احدث الاجهزة
فهذا يثبت ان القران كلام الله
كما قال الله افلا يتدبرون ا لقرأن ام على قلوب اقفالها
افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
وبالرغم من ذلك لا يسعنا الا ان نقول وما قدروا الله حق قدره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق