بالبدايه كنت اظن انك ستفاجئنى بامر قوى امر خارق وساضعف امامه ولكن فى الحقيقه كالعاده موضوعاتك لا تزيدينى الا ثباتا ويقينا وانظر
اولا قبل ان تتكلم تكلم بادب واحترام واعلم ان من علامات الاخلاق هو ان تحترم الاخرين دهاولا ثانيا هنرد ان شاء الله على نقطه نقطه مما قلت طيب بالبدايه انا اتحداك انكتكون قرات هذا البحث لذلك ذكرت اى كلام انت بالبدايه قلت خليه حيه من خليه ميته وازاى ده مش عارف يعنى مثلا لو جبت 5ك لحمه خروف وسبته فتره هيجى عندى خروف حتى لو وفرت ليه الظروف اللى مذكوره دى ولا ايه مش فاهم دى اول نقطه ثانيا عيب اوى لراجل متعلم انه يبنى كلامه على نظريه ويقول هذا السؤال حير الانسان منذ ازمان قديمة وكان السبب لوضعه النظريات الاولى عن كيفية ظهور الحياة والتي وصلت الينا بإسم الاديان. اليوم يقدم لنا العلماء على اغلب هذه التساؤلات اجوبة مختلفة اذا فعلى حد كلامك لا زال محير العلماء حتى ان زعيمك ريتشاد دوكنز نفسه قال ان هذا سنحاول ان نجد له حل لانه المدخل لاصحاب الاديان كما ادعى وقال ثانيا تعالى نرد على النقطه الاولى فهذه النظيهتتلخص بان الحيه قد نشأت عن طريق التطور الكميائىكما فهمت ولكن ياحبيبى هذه النظريه حتىا لان ما اثبتت صحتهالذلك لم يتدواهل العلم وظلوا يتكلمون على انها فرضيه لقد ذكرت ليا احتمالات كثيره ولم اجد اى رد ااخذ بها ان نظريه لا تقوم على اسسات وعلى مدعمات علميه وتقوم على اكثر من احتمال لا يجب ان نؤمن بيها ياعزيزى على حد كلامك وكلام هذه النظريه ان المركبات التى تسببت فى ظهور الخليه الحيه الاولى موجوده ايضا على سسطح المريخ فلماذا لا توجد حياه هناك كيف يتم التحول من مركب عضوى الى كائن حى معقد فى الواقع ان دروان و الذي اقترح أول سيناريو "عضوي" حينما كتب سنة إلى عالم النبات البريطاني جوزيف هوكر : " ولكن لو تمكنّا من ابتكار في بركة ماء صغيرة ساخنة مختلف أنواع أملاح الأمونيوم والفوسفات،الضوء، الحرارة، الكهرباء، الخ. لفسحنا كيميائيا المجال لتكوّن مركب هيوليناتي (هولينات). "إنها نموذج لــ "حساء أساسي" طُوّر بشكل كبير من طرف أليكسندر أوباران سنة ثم جون هالدان سنة ومن ذلك الوقت حاول علماء الكيمياء معرفة أين وكيف تولدت الجزئيات العضوية انطلاقا من ثاني أوكسيد الكربون و/أو غاز الميتان، أبسط مصادر الكربون. ويتمّ البحث في ثلاث قنوات: الجو ، تحت الماء، خارج الأرض. فتعالى لنوضح هذه النقاط الثلاث اولاكان مفترضا فقط أن الجزيئات ما قبل-الحياتية أو القوالب المبكرة للمادة الحية، قد تركبت في الغلاف الجوي للأرض البدائية ولكن تدعمت هذه الفكرة عن طريق التجربة سنة من طرف ستانلي ميلر الذي تحصّل على أربعة أحماض أمينية، العناصر المكونة للبروينات بتعريضه لخليط من غاز الميتان والهيدروجين والأمونياك والماء إلى شحنات كهربائية. ومع ذلك فحينما نعيد تجربة ميلر بالمرور تدريجيا من غاز الميتان إلى ثاني أوكسيد الكربون، المكون الغالب للغلاف الجوي البدائي يصبح تكوّن الأحماض الأمينية صعبا أكثر فأكثر. وإذن فمن الأرجح ألا يكون الغلاف الجوي البدائي هو مصدر المادة الأساسي الضروري لظهور الحياة الأرضية. تملك بعض النظم الحرارية المائية البحرية في المحيطات خصائص تؤهلها لتوليد جزئيات ما قبل- حياتية و لكن لا جزئية من تلك الجزئيات قد تم تحديد هويتها إلى اليوم. ومن جهة أخرى فقد سمح جمع وتحليل النيازك والميكروسكوبية منها على الخصوص التأكيد على أنها قد وهبت للأرض نسبة كبيرة من المادة الأولية المكربنة. تشير عالمية الشفرة الجينية وأسلوب العمل الخلوي المستعمل من طرف كل النظم الحيوية الحالية ان الحياة قد ظهرت كخلية مصغرة. انطلاقا من جزئيات عضوية صغيرة، حاول إذن علماء الكيمياء جاهدين إعادة تكوين نماذج محدودة من غشاءات،بروتينات ، إ.ر.ن وهو شكل من الحمض النووي (ا.د.ن ) قائم على رد الفعل والذي يكون من المحتمل أنه كان سابقا لهذا الأخير في تاريخ الحياة. وتمكن علماء الكيمياء وفي ظروف تذكّر ظروف ما كانت عليه الأرض البدائية من إنشاء غشاءات وبروتينات مصغرة، ولكنهم لم يفهموا بعد كيف استطاعت اسلاف الــ أ.ر.ن الظهور تلقائيا في المحيطات البدائية والبقاء فيها على قيد الحياة. ونفس الصعوبة نصادفها فيما يخص العالم الحي المتعلق تكوينه بـ ا.ر.ن فقط، وهي المفترضة كأسلاف للفيروسات الحالية و التي يبدو أنها سبقت عالم حي خلوي. ومن هنا باءت بالفشل وإلى حد اليوم كل المحاولات التي أجريت بهدف خلق حياة بدائية في المختبر. وتبقى حظوظ الكيميائيين في النجاح متوقفة على مدى بساطة سلسلة العمليات المُتصورة مستقبلا. إن اكتشاف أصل ثان للحياة يكون مستقلا عن الحياة الأرضية، سيقدم دليلا على بساطة الظاهرة ويبرهن على طابعها المتكرر. ولو نظرت معى ع الى سطح المريخ أن الماء موجود على سطح المريخ منذ 3،8 مليار سنة. أما فيما يخص إمكانية وجود جزيئات عضوية، فلم تكتشف أجهزة الرصد "فيكينغ" شيئا على سطحه. ولكن في حوزة العلماء خمسون حجرا نيزكيا آتية بلا أدنى شك من هذا الكوكب، ونحن نعلم أن بعضها يحتوي على جزيئات عضوية. وإذن فالمكونات التي سمحت بظهور الحياة على الأرض هي متوفرة على سطح المريخ.فلماذ ياعادل لم يظهر كائن حى على سطح المريخ وفقا لكلامك وكلام علماءك بل وفى غير المريخ قمر’أوروبا’،أصغر أقمار جوبيتر الأربعة مغطى بقلنسوة من الجليد يبلغ سمكها عشر كيلومترات على اقل تقدير. وتحت الجليد يملك هذا القمر محيطا من الماء المالح. ويمكن أن توفر مصادر مائية حرارية ممكنة في هذا المحيط المادة المكربنة الضرورية لظهور حياة على سطحه.
أما تيتان، أكبر قمر تابع لزحل فهو يشبه الأرض بغلافه الجوي الكثيف المتكون من الأزوت بأكثر من 99 بالمائة، ولكن ايضا من غاز الميتان وضباب كثيف من الجزيئات المكربنة المعقدة. توجد كتل متناثرة من جليد الماء على السطح ولكن لا أثر للماء السائل إطلاقا إذ يسيطر هناك برد قارس جدا تصل درجته إلى حوالي 180 درجة مئوية تحت الصفر. يمكن أن توجد مياه جوفية تحت السطح حسب قياسات رادار "كاسيني" حول زحل. ولكن بالمقابل هناك بحيرات متناثرة على سطح تيتان من غاز الميتان وكذلك الايتان السائل. أما أونسلاد، سادس قمر تابع لزحل فهو مغطى بالجليد.
اولا قبل ان تتكلم تكلم بادب واحترام واعلم ان من علامات الاخلاق هو ان تحترم الاخرين دهاولا ثانيا هنرد ان شاء الله على نقطه نقطه مما قلت طيب بالبدايه انا اتحداك انكتكون قرات هذا البحث لذلك ذكرت اى كلام انت بالبدايه قلت خليه حيه من خليه ميته وازاى ده مش عارف يعنى مثلا لو جبت 5ك لحمه خروف وسبته فتره هيجى عندى خروف حتى لو وفرت ليه الظروف اللى مذكوره دى ولا ايه مش فاهم دى اول نقطه ثانيا عيب اوى لراجل متعلم انه يبنى كلامه على نظريه ويقول هذا السؤال حير الانسان منذ ازمان قديمة وكان السبب لوضعه النظريات الاولى عن كيفية ظهور الحياة والتي وصلت الينا بإسم الاديان. اليوم يقدم لنا العلماء على اغلب هذه التساؤلات اجوبة مختلفة اذا فعلى حد كلامك لا زال محير العلماء حتى ان زعيمك ريتشاد دوكنز نفسه قال ان هذا سنحاول ان نجد له حل لانه المدخل لاصحاب الاديان كما ادعى وقال ثانيا تعالى نرد على النقطه الاولى فهذه النظيهتتلخص بان الحيه قد نشأت عن طريق التطور الكميائىكما فهمت ولكن ياحبيبى هذه النظريه حتىا لان ما اثبتت صحتهالذلك لم يتدواهل العلم وظلوا يتكلمون على انها فرضيه لقد ذكرت ليا احتمالات كثيره ولم اجد اى رد ااخذ بها ان نظريه لا تقوم على اسسات وعلى مدعمات علميه وتقوم على اكثر من احتمال لا يجب ان نؤمن بيها ياعزيزى على حد كلامك وكلام هذه النظريه ان المركبات التى تسببت فى ظهور الخليه الحيه الاولى موجوده ايضا على سسطح المريخ فلماذا لا توجد حياه هناك كيف يتم التحول من مركب عضوى الى كائن حى معقد فى الواقع ان دروان و الذي اقترح أول سيناريو "عضوي" حينما كتب سنة إلى عالم النبات البريطاني جوزيف هوكر : " ولكن لو تمكنّا من ابتكار في بركة ماء صغيرة ساخنة مختلف أنواع أملاح الأمونيوم والفوسفات،الضوء، الحرارة، الكهرباء، الخ. لفسحنا كيميائيا المجال لتكوّن مركب هيوليناتي (هولينات). "إنها نموذج لــ "حساء أساسي" طُوّر بشكل كبير من طرف أليكسندر أوباران سنة ثم جون هالدان سنة ومن ذلك الوقت حاول علماء الكيمياء معرفة أين وكيف تولدت الجزئيات العضوية انطلاقا من ثاني أوكسيد الكربون و/أو غاز الميتان، أبسط مصادر الكربون. ويتمّ البحث في ثلاث قنوات: الجو ، تحت الماء، خارج الأرض. فتعالى لنوضح هذه النقاط الثلاث اولاكان مفترضا فقط أن الجزيئات ما قبل-الحياتية أو القوالب المبكرة للمادة الحية، قد تركبت في الغلاف الجوي للأرض البدائية ولكن تدعمت هذه الفكرة عن طريق التجربة سنة من طرف ستانلي ميلر الذي تحصّل على أربعة أحماض أمينية، العناصر المكونة للبروينات بتعريضه لخليط من غاز الميتان والهيدروجين والأمونياك والماء إلى شحنات كهربائية. ومع ذلك فحينما نعيد تجربة ميلر بالمرور تدريجيا من غاز الميتان إلى ثاني أوكسيد الكربون، المكون الغالب للغلاف الجوي البدائي يصبح تكوّن الأحماض الأمينية صعبا أكثر فأكثر. وإذن فمن الأرجح ألا يكون الغلاف الجوي البدائي هو مصدر المادة الأساسي الضروري لظهور الحياة الأرضية. تملك بعض النظم الحرارية المائية البحرية في المحيطات خصائص تؤهلها لتوليد جزئيات ما قبل- حياتية و لكن لا جزئية من تلك الجزئيات قد تم تحديد هويتها إلى اليوم. ومن جهة أخرى فقد سمح جمع وتحليل النيازك والميكروسكوبية منها على الخصوص التأكيد على أنها قد وهبت للأرض نسبة كبيرة من المادة الأولية المكربنة. تشير عالمية الشفرة الجينية وأسلوب العمل الخلوي المستعمل من طرف كل النظم الحيوية الحالية ان الحياة قد ظهرت كخلية مصغرة. انطلاقا من جزئيات عضوية صغيرة، حاول إذن علماء الكيمياء جاهدين إعادة تكوين نماذج محدودة من غشاءات،بروتينات ، إ.ر.ن وهو شكل من الحمض النووي (ا.د.ن ) قائم على رد الفعل والذي يكون من المحتمل أنه كان سابقا لهذا الأخير في تاريخ الحياة. وتمكن علماء الكيمياء وفي ظروف تذكّر ظروف ما كانت عليه الأرض البدائية من إنشاء غشاءات وبروتينات مصغرة، ولكنهم لم يفهموا بعد كيف استطاعت اسلاف الــ أ.ر.ن الظهور تلقائيا في المحيطات البدائية والبقاء فيها على قيد الحياة. ونفس الصعوبة نصادفها فيما يخص العالم الحي المتعلق تكوينه بـ ا.ر.ن فقط، وهي المفترضة كأسلاف للفيروسات الحالية و التي يبدو أنها سبقت عالم حي خلوي. ومن هنا باءت بالفشل وإلى حد اليوم كل المحاولات التي أجريت بهدف خلق حياة بدائية في المختبر. وتبقى حظوظ الكيميائيين في النجاح متوقفة على مدى بساطة سلسلة العمليات المُتصورة مستقبلا. إن اكتشاف أصل ثان للحياة يكون مستقلا عن الحياة الأرضية، سيقدم دليلا على بساطة الظاهرة ويبرهن على طابعها المتكرر. ولو نظرت معى ع الى سطح المريخ أن الماء موجود على سطح المريخ منذ 3،8 مليار سنة. أما فيما يخص إمكانية وجود جزيئات عضوية، فلم تكتشف أجهزة الرصد "فيكينغ" شيئا على سطحه. ولكن في حوزة العلماء خمسون حجرا نيزكيا آتية بلا أدنى شك من هذا الكوكب، ونحن نعلم أن بعضها يحتوي على جزيئات عضوية. وإذن فالمكونات التي سمحت بظهور الحياة على الأرض هي متوفرة على سطح المريخ.فلماذ ياعادل لم يظهر كائن حى على سطح المريخ وفقا لكلامك وكلام علماءك بل وفى غير المريخ قمر’أوروبا’،أصغر أقمار جوبيتر الأربعة مغطى بقلنسوة من الجليد يبلغ سمكها عشر كيلومترات على اقل تقدير. وتحت الجليد يملك هذا القمر محيطا من الماء المالح. ويمكن أن توفر مصادر مائية حرارية ممكنة في هذا المحيط المادة المكربنة الضرورية لظهور حياة على سطحه.
أما تيتان، أكبر قمر تابع لزحل فهو يشبه الأرض بغلافه الجوي الكثيف المتكون من الأزوت بأكثر من 99 بالمائة، ولكن ايضا من غاز الميتان وضباب كثيف من الجزيئات المكربنة المعقدة. توجد كتل متناثرة من جليد الماء على السطح ولكن لا أثر للماء السائل إطلاقا إذ يسيطر هناك برد قارس جدا تصل درجته إلى حوالي 180 درجة مئوية تحت الصفر. يمكن أن توجد مياه جوفية تحت السطح حسب قياسات رادار "كاسيني" حول زحل. ولكن بالمقابل هناك بحيرات متناثرة على سطح تيتان من غاز الميتان وكذلك الايتان السائل. أما أونسلاد، سادس قمر تابع لزحل فهو مغطى بالجليد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق