الخميس، 19 سبتمبر 2013

الرد على شبهة قوله تعالى ولقد كرمنا بنى ادام وحملناهم فى البر والبحر

Roi Soleil‎‏
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
أعجبني · · إلغاء متابعة المنشور · منذ ‏12‏ ساعة

  • Omar Alzehary اولا على حد كلامك الله قال ولقد كرمنا بنى ادام هل معنى ذلك ان الله ذكر كل الكرامات التى كرمها لبنى ادام ام انه نص على جزء منها هذه واحده الثانيه هل قال الله تعالى فى ايى ايه من القران عدم وجود الطائرات ثالثا الله قال وحملناهم بمصيغة الماضى فى البر والبحر فلو ذكر الله تعالى والجو لامكن الطعن فىا لقران وامكن كديب الله عز وجل حيث لم يكن وقت نزول القران طائرات فلو قال الله وحملناهم فى الجو ايضا لكان الله وحاشاه ان يكون كاذبا فيما يقوله لنا لانه ببساطه لم يكن هناك طائرت وقتها فالله
  • Omar Alzehary انا ادعوك ياهذا قبل ان تاخذ كلام الملاحده واللادينين وتاتى به ان تتعلم الافعال ودلالتها حتى تعلم ما تقول ولا تاتى بكلام يثبت جهلك

هناك تعليق واحد:

  1. • نلاحظ ← أنه تعالى استعمل صيغة الماضي في الآية
    • ( كرّمنا .. حملناهم ) وفي وقتها لم يكن هناك حملٌ في الجوّ
    • هذا أولاً ساعة النزول .
    • والأمر الآخر ← أنه لمّا ذكر الآية شملت كل بني آدم
    • من آدم إلى قيام الساعة لكن لو قال ← ( في الجو )
    • لشمل التكريم من حُملوا في الجو وبذلك تكون الآية
    • أغفلت كثيراً من بني آدم ..
    • ولَما شمل التكريم كل بين آدم في عهد آدم إلى قيام الساعة

    ردحذف