الخميس، 19 سبتمبر 2013

شبهة حول قوله تعالى قل ارايتم ان اصبح ماؤكم غورا

Roi Soleil‎‏
-----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
أعجبني · · إلغاء متابعة المنشور · منذ ‏12‏ ساعة

  • Omar Alzehary لولا عليك ان تعلم الاول ما المقصود بالماء ياهذا إن المقصود بالطبع هو الماء المتوفر و المشاهد للمخاطبين بالية نذاك و ليس ماء جديد سيخترعه العلم و الإنسان وهذا الماء هو ماء الأمطار / الأنهار / البحار / المياه الجوفية التي كانوا يستخرجونها من الآبــار عن طريق إنزال دلو وحبلوتعالى ننظر فى المعاجم اللغويه غار الماء إذا ذهب وزال بالكلية و نضب بحيث لم يبق له وجود ثم نتعرف على الماء المعين هو النابع السائح الفائض المتدفق الجاري على وجه الأرض الظاهر للعيون و الذي تناله الأيدي ويسهل الحصول عليه و يصل إليه كل من أراده
  • Omar Alzehary هذه نقطه علىا لافتراض جدلا ما تقصده انت بالماطورات واضحكتنى كثيرا والهل ولكن على افتراض ما تقوللو كان الماء على عمق عشرات أو مئات من الكيلومترات مثلا .. الأمر الذي يجعل تكاليف التنقيب عاليه جدا مبالغ فلكيه لا يمكن ان نتوقعها كى نستخرج قطرات من الماء ان استطعنا اصلا هل هذه القطرات المستخرجة حينئذ ذات الكلفة الخيالية ستكون هي " الماء المعين " السائح الفائض المتدفق الجاري على وجه الأرض والمماثل لما وفره الله سبحانه و تعالى حاليا دون مقابل ( من أمطار / أنهار / بحار / آبار ) ... وهل هذه القطرات ستكفل حينئذ الحياة على كوكب الأرض لحوالي 7 مليار نسمه حاليا مثلا هذا بخلاف ما يلزم للزراعة و الدواب و الطيور .. و للعصفور الصغير في عشه ؟؟؟؟ كما تقصد الآية الكريمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق