Roi Soleil
Sandra Medi نعم لأن بصر البشر محدود فأنت بصرك لايستطيع أن يرى كل شيء أقل شيء انت لاتستطيع أن ترى الدرة أو الكهرباء ؟؟فالخطأ ليس علمي انما انت لم تتمكن من فهم الأية لأن عقل البشر محدود أما الخالق فيعلم مافي الأرحام ويراه ففي الأية الله تحدث عن نفسه وليس عن البشر
Omar Alzehary اولا لا بد ان تعلم ان القران لا يتعارض مع العلم ولا مع الواقع اطلاقا فليس هناك تعارض بين قوله ويعلم ما فى الارحام وبين علم الاطباء فمثلا ان قال الطبيب الجنين ذكر او انثى فان اخطأ الطبيب فى التشخيص فلا اشكال وان توصل بواسطه الاجهزه العلميه الدقيقه المعده لذلك فليس هناك تعارض لان مقصد ويعلم ما فى الارحم ليس تحديد نوع الجنين ما اذا كان ذكرا او انثى فحسب حيث إن الآية تدل على أمر غيبي هو متعلق علم الله تعالى في هذه الأمور الخمسة والأمور الغيبية في حال الجنين هي مقدار مدته في بطن أمه وحياته وعمله ورزقه وشقاوته أو سعادته وكونه ذكرا أوأنثى قبل أن يخلق أما بعد أن يخلق فليس العلم بذكورته أو أنوثته من علم الغيب لانه بخلقه اصبح من علم الشهاده بمعنى اننى اراه ومن ثم فلا غيب هنا لانك قبل ان تقول امور غيبيه فعليك ان تعلم معنى الغيب اولا ثانيا الجنين ليس فى امرا غيبا كما قال العلماء لمعرفه ذكورته او انثوته انما هو كما قال القران مستتر فى ظلمات ثلاثه فاذا ازيلت هذه الظلمات تبين الجنين ما اذا كان ذكرا وا انثى والعلم الحديث لديه من الاشعه ما تخترفق هذه الظلمات وبما انك ذكرت كلام طبيب مبتدا وعلمه للغيب مع ان هذا ليس غيبا هل يقدر طبيب على ان يحدد لي مدى شقاوة الانيان او تعساته ورزقه هذه هى الالمور الغيبيه المراده ثم اننى او د ان اسئلك سؤال فى اى وقت يعلكم الطبيب ان الجنين ذكر او انثى طبعا بعد الاربع شهور الاولى ولكن الله عز وجل يعلمها قبل ذلك وهو خالقها اذا فهو عالم ما اذا كانت ذكرا او انثى ولا يحتاج الى اجهزه تكشف له بعد اربعه شهور هذه الشبهه ارى انها قد تهاوت اذا- Omar Alzehary وانا اود ان اسئلك سؤال هل يستطيع الطبيب ان يعلم الجنين ذكرا او انثى قبل تكوينه يعنى فى اول اسبوع له
مؤمن الزهيرى صريح القران لا يتعارض مع الواقع ابدااااااااااااااا .. زى ما فهمت من كلامك يا عمر ان علم الله فى الارحام لا يقتصر على ان الجنين ذكر او انثى فقط فالله يعلم ملامح هذا الجنين وصفاته وحجمه وكل جزء منه يدركه الله تعالى .. ويعلم الله ايضا برزقه .. الايه لم تخ...رؤية المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق